الأحد، ٢٩ نوفمبر ٢٠٠٩

إنا لله وإنا إليه راجــــعون

"اللهم اغفر لوالدى ، وارفع درجته فى المهديين ، واخلفه فى عقبه فى
الغابرين ، واغفر لنا وله يارب العالمين ، وافسح له فى قبره ونَوِر له فيه"


"اللهم اغفر لوالدى وارحمه ، وعافه واعف عنه ، وأكرم نزله ، ووسع
مدخله ، واغسله بالماء والثلج والبرد ، ونقه من الخطايا كما نقيت الثوب
الأبيض من الدنس وأبدله داراً خيراً من داره وأهلاً خيراً من أهله ، وزوجاً
خيراً من زوجه ، وأدخله الجنة ، وأعذه من عذاب القبر وعذاب النار"


"اللهم إن أبى فى ذمتك ، وحبل جوارك ، فقِهِ من فتنة القبر وعذاب النار ،
وأنت أهل الوفاء والحق ، فاغفر له وارحمه إنك أنت الغفور الرحيم"


"اللهم إن أبى احتاج إلى رحمتك ، وأنت غنى عن عذابه ، إن كان
محسناً فزد فى حسناته ، وإن كان مسيئاً فتجاوز عنه"


آميـــــن يــــــــارب العالمــــــــــــــين

السبت، ٢١ نوفمبر ٢٠٠٩

اللهم بفضل هذه الأيام المباركة

اللهم بفضل هذه الأيام المباركة وبحق تلك الفريضة المقدسة
اشفِ والدى وعافه واعف عنه وعن كل مرضى المسلمين.
آمــــــــين يــــــــــــــــــارب العالميــــــــــــــــــــــــــــن..
اللهم ارحمه فإنك به راحم ولا تعذبه فأنت عليه قادر والطف
به يا مولانا فيما جرت به المقادير إنك على كل شىء قدير.

الأربعاء، ٩ سبتمبر ٢٠٠٩

From Translator Of The Shawshank Redemption
ترجــمـة فيلم توم هانكس
That Thing You Do



"فى الحياة يأتى وقت يصبح فيه الحلم الذى تحلم به هو الشىء الذى تفعله"
فى واحدة من أوائل تجاربه فى الكتابة والاخراج يقدم لنا النجم
المخضرم (توم هانكس) هذا الفيلم..هو قصة حلم وهدف جمع حوله شباب تحمسوا
له رغم كل العقبات والمعوقات إلا أنهم ساروا معه وسار معهم، نال منهم، ومنحهم،
بذلوا له وعانوا من أجله، فتحقق لهم..هذه هى الرسالة التى يجب أن يعيها الشباب
الذى يريد الثمرة دون أن يزرع شجرة أو بذرة واحدة..
جمع الفيلم العديد من الممثلين الشباب والذين أصبحوا نجوماً بعد ذلك،
نذكر منهم النجمة الجميلة (ليف تايلر) والتى أدت دور (آروين) فى السلسلة
الخالدة (سيد الخواتم) ومن الطريف أنها كانت تبلغ من العمر فى هذا الفيلم 19 عاماً فقط.
وأيضاً النجمة المتألقة (شارلز ثيرون) التى حصلت على جائزة أوسكار أفضل ممثلة
عام 2003 عن فيملها (متوحشة - Monster) وأيضاً رشحت لنفس الجائزة عن
فيلمها (الريف الشمالى (North Country
الموسيقى التصويرية للفيلم قام بها المبدع (هاورد شور) الذى طالما أمتعنا بأعماله فى
أفلام عديدة منها (سلسلة سيد الخواتم) و(صمت الحملان) وغيرها الكثير..
وقد كتب قصة الفيلم وأخرجه (توم هانكس) وأيضا شارك بدور فيه.
فعودة إلى الأفلام الكلاسيكية بعيداً عن صخب الصواريخ المنطلقة
والقنابل المتفجرة الذى أرهقنا على أرض الواقع وعلى شاشات السينما..

نوع الفيلم: كوميدى، درامى، موسيقى
سنة الانتاج: 1996
قصة وإخراج: توم هانكس
أهم الجوائز: رشح الفيلم للحصول على أوسكار أفضل أغنية عن الأغنية التى
يحمل الفيلم اسمها وحصل على جائزتين ورشح لثلاث جوائز أخرى..المزيـــد
تصنيف المشاهدة: PG يفضل المشاهدة برفقة الوالدين بالنسبة للأطفال.


لقراءة المزيد عن الفيلم:
يمكن زيارة صفحته هنــــا


لتـــنــــــزيـــل التـــرجـــمــــة:
هنـــا أو هنـــا


مواصفات نسخة الفيلم:
عدد الملفات:1 ------No. of CDs:1
حجم الملف:674 ميجابايت-----File Size: 674 MB
سرعة الاطارات/ثانية: 23.976----FpS:23.976


© MAX PAiN

الجمعة، ٢٧ مارس ٢٠٠٩

"قريـة ظالمة" أم دولة ظالمة ؟..
ما أشبه الليلة بالبارحة

فى رائعته التى كتبها منذ ما يزيد على نصف قرن، يحدثنا د.محمد كامل حسين
-رحمه الله- عن "قرية ظالمة" واليوم وكل يوم نحن نتحدث عن دولة ظالمة..
قرية اغتالت نبياً لأنها اعتبرته خطراً على وجودها وأمنها, ومنذ ستون عاماً
ونحن نتحدث عن دولة -فرضاً ومجازاً- تغتال كل يوم شرف أمة..
ما أشبه الليلة بالبارحة.
د.محمد كامل حسين أديب وطبيب وعالم ومفكر وفيلسوف مصرى
(1901-1977) جمع بين دقة العلماء وتميز الأدباء فقد نال جائزة
الدولة فى الأدب عام 1957 عن روايته "قرية ظالمة" والتى نعيد
قراءتها اليوم, وحصل أيضاً على جائزة الدولة التقديرية فى العلوم
عام 1966.
و"قرية ظالمة" يقصد بها "أورشليم" وهو المكان الذى تدور فيه
أحداث الرواية..وهى رحلة داخل الفكر والعقلية اليهودية..كيف فكر
هؤلاء القوم فى فعلتهم الشنعاء وهى الخلاص من المسيح -عليه
السلام- بصَلبه (وما قتلوه وما صلبوه ولكن شُبه لهم..)
كيف قرروها وبرروها ومررتها لهم عقولهم ثم اندفعوا قطيعاً لينفذوها،
كيف أن الإنسان قد يرى طريق الحق والصواب ثم يحيد عنه لمظنة نيل
مصلحة وتحقيق غاية وضيعة سولتها له نفسه على أنها الغاية الكبرى
والهدف السامى، ما دور وتأثير العلماء والمفكرين والقادة على الجموع
التى نصبتهم عقولا وضمائر حية لها ترى برأيهم وتحكم بحكمهم وتسير
خلفهم فى أضيق الخنادق...تلك الأسئلة وغيرها جعلها الكاتب محوراً لروايته.

تنقسم الرواية إلى ثلاثة عناوين رئيسية هى: عند بنى إسرائيل، عند الحواريين،
وعند الرومان وكل منها يندرج تحته عدة فصول.. ينتقل الكاتب ببراعة
من الأسلوب السردى والحكى إلى الفلسفة إلى التاريخ ثم إلى علم النفس
والعقائد والإلهيات..وتبعاً لهذا أجد أنه من الصعب تصنيف هذا العمل فلا
هو بروائى صرف ولا هو فلسفى ولا تاريخى بل هو مزيج من الإبداع
لم يصنعه سوى هذا الكاتب القدير.
ومع مثل هذه الأعمال تقع فى حيرة الانتقاء ولكن لفت انتباهى بشدة ما
قاله أحد كبار القوم للحداد الذى أوكله بصنع أربع مسامير كبيرة للصلب
محاولاً إقناعه بعد ما رأى تردده، وتتعجب جداً من قدرة العقل الإنسانى
على التحايل والمراوغة حتى ظن أنه يستطيع أن يتحايل على رب العالمين
وحاشا لله ذلك.
يقول الرجل: إن أكبر الجرائم إذا وزعت على عدد من الناس أصبح من
المستحيل أن يعاقب الله أحداً من مرتكبيها ، فنحن نحاجه بالتوراة وهو
لا يجوز عليه أن يخالف كتابه. وإذا كان الذى يعلم بالجريمة لا يصنع
أداتها والذى يصنع أداتها لا يعلم عنها شيئاً فإنها تتم فى سهولة، إن هذا
التوزيع يجعل الناس فى حيرة أين يقع عذاب الله.
هكذا ترتكب أكبر الجرائم دون عقاب..
الكتاب ممتع بحق ويدعو للتفكير والتأمل فى أمور شتى ويثير العديد من الأسئلة
وهو من الأعمال القيمة التى يجب ألا تخلو منها مكتبة من يهمه الأمر، ولذا
من الظلم البين أن نختصره فى عدة أسطر..

وأخيراً أقول أن الرواية صدرت عن الهيئة المصرية العامة للكتاب ضمن
سلسلة تحمل إسم (سلسلة الجوائز) وأصدرتها أيضا دار الشروق،
وغنى عن القول أن أقول أن الإصدار الثانى ضعف سعر الأول
ولذا تجدنى قرأت الأول دون الثانى!

الأحد، ٨ مارس ٢٠٠٩

خبــــز بـطعـم القــمـــع!

أثناء رحلاتى المكوكية اليومية للقاهرة لفتت انتباهى لافتة، فما حوته
هو مما تسال من أجله الدماء وتزهق فى سبيله الأرواح ونبتهل لله
بالدعاء أن لا يحرمنا منه..

(وزارة الداخلية - قطاع الأمن المركزى - منفذ بيع خبز للجمهور)
ربما تعرف أو لا تعرف أن معسكرات الأمن المركزى بها أفران خبز لخدمتهاوهى أيضاً
تبيع بعضه للجمهور..
لفت نظرى أثناء عودتى ذات مرة من القاهرة تلك اللافتة والأهم من ذلك كان قلة عدد الواقفين على نافذة البيع الذى كان لا يذكر قريبا.. حمدت ربى فى نفسى وقلت هاهو باب من السماء قد فتح ولنستريح قليلا من عناء الإغارة اليومية على أكشاك الخبز الحكومية..صباح اليوم التالى أعددت العدة وأخذت معى حقيبة بلاستيكية جيدة الصنع بـ25 قرش ، وعند العودة نزلت فى محطتى وتمشيت قليلا فى الاتجاه العكسى حيث يقع المنفذ قبل المحطة بقليل -وهذا أحد أسباب قلة المشترين منه- حتى وصلت إلى نافذة الأمل تلك ، ولم أجد من الوقوف سوى رجلين وامرأة ..
- ألا يوجد خبز؟
- عشر دقائق ، أجابنى الصبى .. انتظمت فى مكانى وانتظرنا مجىء الخبز.
أتى رجل يرتدى حلة عسكرية ووقف بعدى وأتى آخر وقف بجانب الشباك فقال رجل الجيش "فى طابور، لو سمحت" ، أبرز الرجل يده بعملة من فئة الـ25 قرش قائلا "ده أنا عايز بربع جنيه"...."لو كده ماشى".
تجاذبنا أطراف الحديث لتمضية الوقت وعلمت منه أنه يشترى يوميا من هنا بحكم أنه يحصل على (فرقة) بالقرب من المنفذ فسألته "بيدى بكام" قال:"بجنيه بس احنا بناخد بالجنيه ونرجع تانى نقف فى الطابور وناخد بجنيه كمان".
أخيراً أتى الخبز، التزم الجميع الصمت كل ينتظر دوره فإذا برجل الجيش يمد يده من فوق كتفى إلى الصبى الصغير بسيجارة.. تمنع الصبى قليلاً وكأن الأمر لا يعنيه أو كأنه لم يرها، ثم تناولها ، أتى دورى ممددت يدى بجنيهين لعل وعسى، لكنه رَد لى أحدهما بأدب دون أن يتكلم أو أعلق، أخذت خبزى لأجففه على بعض الأحجار وفى نيتى أن أعود مرة أخرى للطابور الذى بدأ يتكون شيئاً فشيئاً، أثناء وقوفى كان رجل الجيش قد أخذ خبزه وأتى بجانبى ليجفف خبزه هو الآخر، فإذا ما بيده كمية لا تقل قيمتها عن جنيهين فنظرت له وابتسمت، فضحك قائلاً: "شفت أهى نفعت!"..ذهب هو إلى حال سبيله وعدت أنا مرة أخرى إلى الطابور لآخذ بجنيه آخر وقد كان..
فى المنزل، تفحصت هذا الخبز (المسلح) فإذا به والحق أقول خبز ممتاز فلا كتل دقيق نىء ولا أعقاب سجائر ولا قطع خشب ولا طبقة كبيرة محترقة بشكل (الهباب الأسود) الذى اعتدنا عليه، وإن كنت أشك أنه 130 جرام كما هو مفترض.. ولكن الحمد لله أن نلنا بعضه .. تذكرت عادل إمام حينما أمسك برغيف قطره 40سم وقال: "رغيف عيش بشلن..بخمسة قروش..ده بسكويت يا جماعة مش عيش!"
وجدتهم قد أتوا بخبز من الكشك الحكومى الذى بجوارنا فتفحصته بدوره فإذا به كل العبر والعلل التى يمكن أن تجدها فى رغيف وهو أصلا لا يصلح لأى آدمى يحترم نفسه بالإضافة إلى حجمه الغريب حيث لا يزيد قطره عن 12سم حجم القرص المدمج تقريبا، ومن المضحك أنهم يتفننوا فى أشكاله..فتجد المثلث وشبه المنحرف وأشكال من الفن التشكيلى التى لا تفهم كنهها أو ما تعبر عنه بالضبط.
اقترحت أمى أن نأكل من هذا الخبز التشكيلى ونخزن الخبز الذى أتيت أنا به فى المُجمِد لأنه هو الذى يصلح للتخزين..

الخبز الذى اصطلح المصريون على تسميته (عيش) مِن عاش يعيش معيشة أى أن الحياة لا تستوى بدونه. الخامة واحدة والثمن واحد وصناعته ليست بالمعقدة ولا هى من الفن بمكان ومع ذلك يختلف من مكان لآخر فى البلدة الواحدة..إن الأمر كله ليس سوى الضمير الذى يغط فى نوم عميق ولا يستيقظ إلا بمفتش تموين أو ضابط شرطة أو أى مسئول ذى سلطة..

وأخيراً، تحية واجبة لرجال الأمن المركزى على إخلاصهم فى صنع الخبز، وقمعهم للجماهير!

الثلاثاء، ٢٤ فبراير ٢٠٠٩

الترجمة الكاملة لرائعة (ستيفن كينج) السينمائية

The Shawshank Redemption

كانت ترجمة هذا الفيلم متعة لا توصف..تتأمل طويلاً وتفكر كثيراً فى كل لقطة,كل مشهد, وفى كل عبارة قيلت فى هذا الفيلم فهو ملىء بالمعانى والمضامين الكامنة ما يكفى وحده لموضوعات منفصلة. وقد أدى النجمين (تيم روبنز) و(مورجان فريمان) دوراً من أروع أدوارهما على الإطلاق,بلغ الذورة فى التقمص العميق وحنكة الأداء الرفيع. أما القصة والسيناريو والإخراج فحدث ولا حرج فهذا هو(ستيفن كينج) الرجل الأشهر فى عالم القصة والرواية السينمائية -الذى تحولت كتاباته إلى ما يقرب من 100 فيلم وعمل تليفزيونى وترجمت رواياته لأكثر من 35 لغة وحققت ما يربو على الـ 300 مليون نسخة مُباعة حتى الآن-,مع رفيقه فى الإبداع السيناريست والمخرج (فرانك دارابونت), ثم توج هذا كله الموسيقى التصويرية الأثيرة لـ (توماس نيومان).ونذكر أن هذا الثنائى (الكاتب ستيفن كينج,والسيناريست والمخرج فرانك دارابونت) هو نفسه صاحب رائعة النجم المخضرم (توم هانكس):The Green Mile إنتاج عام 1999,وتعرف قيمة كاتب كـ (ستيفن كينج) بهذين الفيلمين تحديداً (شاوشانك,الميل الأخضر),فالفيلمان يتحدثان عن نفس الفكرة تقريباً, وهى عالم السجن الغص بمتناقضات الأحداث والشخوص ولكن بنظرتين مختلفتين تماماً.. نظرة السجين أو المحكوم (فى شاوشانك) ونظرة الآمر أو الحاكم (فى الميل الأخضر), وشتان بين الاثنتين. الحديث عن هذه الرائعة السينمائية وصناعها لا ينتهى ولن ينتهى أبداً,وقد يحسن بنا أن نختمه بتلك المقولة البليغة التى رفعها الفيلم شعاراً: "يمكن أن يبقيك الخوف سجيناً, لكن الأمل يجعلك حراً طليقاًً" أتمنى أن تستمتعوا بهذا الفيلم كما شاهدته,وأن تنال ترجمتى له إعجابكم.



نوع الفيلم: دراما
سنة الإنتاج: 1994
بطولة: تيم روبنز , مورجان فريمان
القصة: مأخوذة عن رواية قصيرة بعنوان "ريتا هيوارث وإصلاحية شاوشانك"
نشرت ضمن مجموعة قصصية بعنوان "فصول مختلفة" للكاتب الشهير (ستيفن كينج)
سيناريو وإخراج: فرانك دارابونت
أهم الجوائز: رشح الفيلم لنيل 7 جوائز أوسكار وحصل على 11 جائزة أخرى..
المزيـــد
التقييم: 9.2من 10 (المركز الأول فى قائمة أفضل 250 فيلم منذ مدة طويلة) IMDb
تصنيف المشاهدة: R (ممنوع لمن هم دون السابعة عشر لاحتوائه على مشاهد عنف
ولغة نابية) - تصنيف رابطة الفيلم الأمريكى MPAA

حقائق عن الفيلم:
(#) الصور الشخصية التى ظهرت فى الفيلم لـ (ريد/مورجان فريمان) فى أوراق إطلاق
سراحه على أنها صوره فى شبابه هى فى الحقيقة صور ابن (مورجان فريمان)
الأصغر (ألفونسو فريمان), وقد شارك (ألفونسو) فى الفيلم فعلا فى مشهد استقبال
سجناء (شاوشانك) للسجناء الجدد وهو يصيح:"سمك طازج! سمك طازج اليوم!"
(#) اللقطات المقربة ليد (آندى دفرين/تيم روبنز) فى المشهد الذى يقوم فيه بحشو المسدس بالرصاصات,والمشهدين الذين يقوم فيهما بحفر اسمه على جدران زنزانته هى فى الحقيقة
يد المخرج (فرانك دارابونت) نفسه! وقد برر المخرج فعلته هذه بأنها الطريقة الوحيدة
ليفعل ما يريده بالضبط فى اللقطات المقربة.
(#) يذكر أن سجن (شاوشانك) كما ظهر فى الرواية والفيلم استند بشكل ما
على سجن (طومستون),وهو سجن موجود فعلاً فى مدينة (طومستون)
بولاية (ماين) الأمريكية وقد تم إغلاقه عام 2004 لمساحته الصغيرة وتهدُم مبانيه.

لقراءة المزيد عن الفيلم: يمكن زيارة صفحته هــنــا

لتنزيل ملف الترجمة:
هــنــــــا أو هــنــــــا

مواصفات نسخة الفيلم:
عدد الملفات:1
حجم الملف: 707 ميجابايت
سرعة الاطارات/ثانية: 23.976

رجاءاً عدم حذف اسم المترجم لأى سبب..وفى حالة إعادة ضبط توقيت الترجمة
لتتوافق مع نسخ أخرى من الفيلم توضع التعديلات هنا فى هذا الموضوع..

© MAX PAiN


ملحوظة هامة: نشر هذا الموضوع للمرة الأولى فى منتدى الديفيدى للعرب dvd4arab.maktoob.com فى أغسطس 2006